السادة والعبيد

أَيُّهَا الْعَبِيدُ، أَطِيعُوا سَادَتَكُمُ الْبَشَرِيِّينَ بِخَوْفٍ وَارْتِعَادٍ، مِنْ قَلْبٍ صَادِقٍ، كَمَنْ يُطِيعُ الْمَسِيحَ، غَيْرَ عَامِلِينَ بِجِدٍّ فَقَطْ حِينَ تَكُونُ عُيُونُهُمْ عَلَيْكُمْ كَمَنْ يُحَاوِلُ إِرْضَاءَ النَّاسِ، بَلِ انْطِلاقاً مِنْ كَوْنِكُمْ عَبِيداً لِلْمَسِيحِ، عَامِلِينَ بِمَشِيئَةِ اللهِ مِنَ الْقَلْبِ، خَادِمِينَ بِنِيَّةٍ حَسَنَةٍ كَمَا لِلرَّبِّ، لَا لِلنَّاسِ.

Read full chapter