شكر ودعاء

مِنْ وَاجِبِنَا أَنْ نَشْكُرَ اللهَ عَلَى الدَّوَامِ لأَجْلِكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ. كَمَا أَنَّ هَذَا حَقٌّ: لأَنَّ إِيمَانَكُمْ يَنْمُو نُمُوّاً فَائِقاً، وَمَحَبَّةَ أَحَدِكُمْ لِلآخَرِ تَفِيضُ بَيْنَكُمْ جَمِيعاً. حَتَّى إِنَّنَا، نَحْنُ أَنْفُسَنَا، نَفْتَخِرُ بِكُمْ فِي كَنَائِسِ اللهِ بِسَبَبِ ثَبَاتِكُمْ وَإِيمَانِكُمْ فِي وَسَطِ كُلِّ مَا تَحْتَمِلُونَهُ مِنِ اضْطِهَادَاتٍ وَضِيقَاتٍ.

Read full chapter