أَمَّا أَنْتَ يَا بُرْجَ الْقَطِيعِ، يَا تَلَّةَ ابْنَةِ صِهْيَوْنَ، إِلَيْكِ يَعُودُ الْحُكْمُ الأَوَّلُ، مُلْكُ ابْنَةِ أُورُشَلِيمَ.

لِمَاذَا تَنُوحِينَ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعٍ؟ أَلَيْسَ فِيكِ مَلِكٌ؟ هَلْ هَلَكَ مُشِيرُكِ حَتَّى أَلَمَّ بِكِ الأَلَمُ كَامْرَأَةٍ تُقَاسِي مِنَ الْمَخَاضِ. 10 تَلَوَّيْ وَجَعاً وَتَأَوَّهِي يَا ابْنَةَ صِهْيَوْنَ كَامْرَأَةٍ تُعَانِي مِنَ الْمَخَاضِ، لأَنَّكِ الآنَ تَخْرُجِينَ مِنَ الْمَدِينَةِ لِتُقِيمِي فِي الصَّحْرَاءِ. سَتَذْهَبِينَ إِلَى بَابِلَ، وَهُنَاكَ يَتِمُّ إِنْقَاذُكِ لأَنَّ الرَّبَّ يَفْتَدِيكِ هُنَاكَ مِنْ أَيْدِي أَعْدَائِكِ.

Read full chapter